مسلمة وورلد !!!
الخبر يقول: "انتُخِبت الطالبة النيجيريَّة أوبابييي عائشة أجيبولا البالغة من العمر 21 عامًا لتكون "ملكة جمال المسلمات"، وهي مسابقة تُقام للمرة الأولى، وقد فازت برحلة إلى مكة المكرمة، وقد أَجشهتِ الفائزة بالبكاء عند إعلان فوزها من قِبل لجنة التحكيم، إلا أن أجيبولا ركعت بعد ذلك وبدأتْ بالصلاة.
وشاركت في النسخة الأولى لمسابقة "مسلمة وورلد" 500 شابَّة وخضعن لاختبارات في التقوى، وكان عليهن أن يوضِّحن الدافع الذي حملهن إلى ارتداء الحجاب وهو شرط أساسي للمشاركة في المسابقة.
واختيرت 20 شابة من إيران وماليزيا وبروناي ونيجيريا وبنغلادش وإندونيسيا للمشاركة في المرحلة النهائية في إندونيسيا، حيث خضعن لتحضير رُوحي استمر ثلاثة أيام.
حيث كانت المتسابقات يستيقظن فجرًا لتأدية الصلاة، ويُمارِسن الرياضة ويتلون القرآن"!
لا أدري عن أي مسلمة يتحدَّثون؟!
ولا أدري عن أي إسلامٍ يتكلَّمون؟!
القضية (حقٌّ) يُراد به (باطل)!
إنها نشْرٌ للأفكار التي يُريدها أعداء الدين ممن يَنتسِبون لديننا؛ بقلب المفاهيم، وتبديل الأفكار، وزرْع ثقافات الإسلام منها بَراء!
هؤلاء القوم كل علاقتهم بالإسلام (خانة الديانة) في الهُويَّة الشخصية!
أما الأفكار فلملَّة الكفر أقرب!
فماذا نحن فاعلون؟!
إنهم يُصدِّرون الفكرَ بآلاتهم الإعلامية الخبيثة، فعن أي جمالٍ يتحدَّثون؟!
وإلاَّ لماذا لا توجد (يهودية وورلد، ومسيحية وورلد)؟!
إنه (الإسلام) والحرب الضروس علي قِيمه ومبادئه وثوابته، بأيدي من لا يَربِطهم به سوى (الاسم)، ومَن يقف وراءهم من (عصابات الشر) و(شياطين المجوس)، فماذا نحن فاعلون؟!
| د. خاطر الشافعي |
الخبر يقول: "انتُخِبت الطالبة النيجيريَّة أوبابييي عائشة أجيبولا البالغة من العمر 21 عامًا لتكون "ملكة جمال المسلمات"، وهي مسابقة تُقام للمرة الأولى، وقد فازت برحلة إلى مكة المكرمة، وقد أَجشهتِ الفائزة بالبكاء عند إعلان فوزها من قِبل لجنة التحكيم، إلا أن أجيبولا ركعت بعد ذلك وبدأتْ بالصلاة.
وشاركت في النسخة الأولى لمسابقة "مسلمة وورلد" 500 شابَّة وخضعن لاختبارات في التقوى، وكان عليهن أن يوضِّحن الدافع الذي حملهن إلى ارتداء الحجاب وهو شرط أساسي للمشاركة في المسابقة.
واختيرت 20 شابة من إيران وماليزيا وبروناي ونيجيريا وبنغلادش وإندونيسيا للمشاركة في المرحلة النهائية في إندونيسيا، حيث خضعن لتحضير رُوحي استمر ثلاثة أيام.
حيث كانت المتسابقات يستيقظن فجرًا لتأدية الصلاة، ويُمارِسن الرياضة ويتلون القرآن"!
لا أدري عن أي مسلمة يتحدَّثون؟!
ولا أدري عن أي إسلامٍ يتكلَّمون؟!
القضية (حقٌّ) يُراد به (باطل)!
إنها نشْرٌ للأفكار التي يُريدها أعداء الدين ممن يَنتسِبون لديننا؛ بقلب المفاهيم، وتبديل الأفكار، وزرْع ثقافات الإسلام منها بَراء!
هؤلاء القوم كل علاقتهم بالإسلام (خانة الديانة) في الهُويَّة الشخصية!
أما الأفكار فلملَّة الكفر أقرب!
فماذا نحن فاعلون؟!
إنهم يُصدِّرون الفكرَ بآلاتهم الإعلامية الخبيثة، فعن أي جمالٍ يتحدَّثون؟!
وإلاَّ لماذا لا توجد (يهودية وورلد، ومسيحية وورلد)؟!
إنه (الإسلام) والحرب الضروس علي قِيمه ومبادئه وثوابته، بأيدي من لا يَربِطهم به سوى (الاسم)، ومَن يقف وراءهم من (عصابات الشر) و(شياطين المجوس)، فماذا نحن فاعلون؟!