فرحة العيد
فَرْحَةٌ تَنْسَابُ فِي اللَّحْنِ الأَغَنِّ![]()
وَالأَهَازِيجُ تُنَاغِي كُلَّ فَنِّ![]()
سَامِرَ العِيدِ الْتَقَى حَيٌّ بِحَيٍّ![]()
يَصِلُ المَاضِي بِخَطْوٍ مُطْمَئِنِّ![]()
رَدَّدَتْ أَفْرَاحُنَا عِيدًا سَعِيدًا![]()
شَنَّفَ الأَسْمَاعَ فَالدُّنْيَا تُغَنِّي![]()
وَطَنِي فِي صَفْحَةِ المَاضِي عَرِيقٌ![]()
أَصَّلَ السَّيْفُ بِهِ مَشْيَ التَّثَنِّي![]()
قَارِعًا لِلطَّبْلِ فِي غَيْرِ مُجُونٍ![]()
هَاتِفًا بِالمَجْدِ لا هَزْلِ المُغَنِّي![]()
التَّحَايَا زَفَّهَا لِلصَّيْدِ تَتْرَى![]()
مِنْ قُلُوبٍ كُلُّهَا حُبٌّ يُغَنِّي![]()
وَعَلَى شُطْآنِنَا قَلْبٌ كَبِيرٌ![]()
فَهْدُنَا رُوحٌ فَيَا دَارُ اطْمَئِنِّي![]()
وَافْرَحِي بِالعِيدِ نَشْوَى وَأَعِيدِي![]()
أَنَا مِنْ فَهْدٍ وَفَهْدُ الحُرُّ مِنِّي![]()
رَدِّدِي الأَنْغَامَ تَطْرِيبًا وَقُولِي![]()
هَا هُنَا فَيْضُ العَطَا مِنْ غَيْرِ مَنِّ![]()
شَيِّدِي الأَمْجَادَ لا تَخْشَيْ عَدُوًّا![]()
قَلَّبَ الدَّهْرُ لَهُ ظَهْرَ المِجَنِّ
د. محمد بن سعد الدبل |
فَرْحَةٌ تَنْسَابُ فِي اللَّحْنِ الأَغَنِّ

وَالأَهَازِيجُ تُنَاغِي كُلَّ فَنِّ

سَامِرَ العِيدِ الْتَقَى حَيٌّ بِحَيٍّ

يَصِلُ المَاضِي بِخَطْوٍ مُطْمَئِنِّ

رَدَّدَتْ أَفْرَاحُنَا عِيدًا سَعِيدًا

شَنَّفَ الأَسْمَاعَ فَالدُّنْيَا تُغَنِّي

وَطَنِي فِي صَفْحَةِ المَاضِي عَرِيقٌ

أَصَّلَ السَّيْفُ بِهِ مَشْيَ التَّثَنِّي

قَارِعًا لِلطَّبْلِ فِي غَيْرِ مُجُونٍ

هَاتِفًا بِالمَجْدِ لا هَزْلِ المُغَنِّي

التَّحَايَا زَفَّهَا لِلصَّيْدِ تَتْرَى

مِنْ قُلُوبٍ كُلُّهَا حُبٌّ يُغَنِّي

وَعَلَى شُطْآنِنَا قَلْبٌ كَبِيرٌ

فَهْدُنَا رُوحٌ فَيَا دَارُ اطْمَئِنِّي

وَافْرَحِي بِالعِيدِ نَشْوَى وَأَعِيدِي

أَنَا مِنْ فَهْدٍ وَفَهْدُ الحُرُّ مِنِّي

رَدِّدِي الأَنْغَامَ تَطْرِيبًا وَقُولِي

هَا هُنَا فَيْضُ العَطَا مِنْ غَيْرِ مَنِّ

شَيِّدِي الأَمْجَادَ لا تَخْشَيْ عَدُوًّا

قَلَّبَ الدَّهْرُ لَهُ ظَهْرَ المِجَنِّ