ماجستير إدارة أعمال
د. سليم يعقوب (أبو أميرة)
عِلم إدارة الأعمال من العلوم الجميلة التي تساعِد على إدارة المنشآت، سواء كانت تجاريَّة، حكومية، أو غير ربحيَّة، بالطريقة الأمثل؛ من حيث الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة لتحقيق أفضَل النتائج.
يشمَل عدَّة تخصصات وعلوم، منها: إدارة عامة، التسويق، إدارة العمليات، الإدارة الماليَّة، اقتصاد، إدارة المعلومات، شؤون موظفين، تخطيط، اتِّخاذ القرارات، سلوكيات المنشأة... إلخ.
طبيعة العلوم جميلة جدًّا وممتعة في دراستها؛ حيث إنَّها قابلة للتطبيق في مختلف الجوانب، حتى على المستوى الشخصي.
قبل عقدين من الزَّمان تقريبًا انتشرَت ظاهِرة الدمج بين التخصص الأساسي درجة البكالوريوس مثلًا في الهندسة، الطب، الصيدلة، أو الحاسب الآلي، والحصول على درجة الماجستير في إدارة الأعمال (mba)؛ إذ تمكِّن المرء من تَغطية النواحي الفنية والإدارية، وبالتالي تكون الصورة أشمل.
والخيار الأمثل أن يَعمل الخريج بعد درجة البكالوريوس لبضع سنوات، يفضل أن تكون 4 سنوات فما فوق، ثم يلتحق ببرنامج لدراسة ماجستير في إدارة الأعمال.
من واقع خبرة بسيطة في هذا الموضوع، يتمكَّن هؤلاء من الحصول على وظائف بمناصِب جيدة، ومميزات مغرية، أو البدء بأعمالهم التجارية.
هناك خيار آخَر لمن لا يتمكَّن من الالتحاق بالبرنامج لسبب أو لآخر، هو محاولة تطوير الجانب الإداري؛ من خلال دورات مختلفة في هذه التخصُّصات، تكون من جهاتٍ موثوقة وقوية.
هي نصيحة لأبنائنا الخريجين الذين لا زالوا في مقتبل حياتهم العملية، أيضًا للعاملين سواء في مجال التجارة، أو المنشآت غير الربحية؛ العائد مجزٍ جدًّا، وله دور كبير في توفير موارد المنشأة، والحصول على نتائج أفضل بكثير.
عندما تتحدَّث مع أحد المتخصصين في الإدارة الماليَّة، سيقنعك أنَّها القِسم الأهم، مع إبداء الأسباب، وكذلك التسويق، أو إدارة العمليات!
من وجهة نظري المتواضعة - إن كان ولا بدَّ من التحديد - فأرى أنَّ عِلمَي التسويق وإدارة العمليات من العلوم المهمَّة، والتي نفتقدها كثيرًا في منشآتنا.
سيكون لي بعض المواضيع بإذن الله عن أساسيات عِلم التسويق بصورة مبسَّطة للاستخدام العام.
د. سليم يعقوب (أبو أميرة)
عِلم إدارة الأعمال من العلوم الجميلة التي تساعِد على إدارة المنشآت، سواء كانت تجاريَّة، حكومية، أو غير ربحيَّة، بالطريقة الأمثل؛ من حيث الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة لتحقيق أفضَل النتائج.
يشمَل عدَّة تخصصات وعلوم، منها: إدارة عامة، التسويق، إدارة العمليات، الإدارة الماليَّة، اقتصاد، إدارة المعلومات، شؤون موظفين، تخطيط، اتِّخاذ القرارات، سلوكيات المنشأة... إلخ.
طبيعة العلوم جميلة جدًّا وممتعة في دراستها؛ حيث إنَّها قابلة للتطبيق في مختلف الجوانب، حتى على المستوى الشخصي.
قبل عقدين من الزَّمان تقريبًا انتشرَت ظاهِرة الدمج بين التخصص الأساسي درجة البكالوريوس مثلًا في الهندسة، الطب، الصيدلة، أو الحاسب الآلي، والحصول على درجة الماجستير في إدارة الأعمال (mba)؛ إذ تمكِّن المرء من تَغطية النواحي الفنية والإدارية، وبالتالي تكون الصورة أشمل.
والخيار الأمثل أن يَعمل الخريج بعد درجة البكالوريوس لبضع سنوات، يفضل أن تكون 4 سنوات فما فوق، ثم يلتحق ببرنامج لدراسة ماجستير في إدارة الأعمال.
من واقع خبرة بسيطة في هذا الموضوع، يتمكَّن هؤلاء من الحصول على وظائف بمناصِب جيدة، ومميزات مغرية، أو البدء بأعمالهم التجارية.
هناك خيار آخَر لمن لا يتمكَّن من الالتحاق بالبرنامج لسبب أو لآخر، هو محاولة تطوير الجانب الإداري؛ من خلال دورات مختلفة في هذه التخصُّصات، تكون من جهاتٍ موثوقة وقوية.
هي نصيحة لأبنائنا الخريجين الذين لا زالوا في مقتبل حياتهم العملية، أيضًا للعاملين سواء في مجال التجارة، أو المنشآت غير الربحية؛ العائد مجزٍ جدًّا، وله دور كبير في توفير موارد المنشأة، والحصول على نتائج أفضل بكثير.
عندما تتحدَّث مع أحد المتخصصين في الإدارة الماليَّة، سيقنعك أنَّها القِسم الأهم، مع إبداء الأسباب، وكذلك التسويق، أو إدارة العمليات!
من وجهة نظري المتواضعة - إن كان ولا بدَّ من التحديد - فأرى أنَّ عِلمَي التسويق وإدارة العمليات من العلوم المهمَّة، والتي نفتقدها كثيرًا في منشآتنا.
سيكون لي بعض المواضيع بإذن الله عن أساسيات عِلم التسويق بصورة مبسَّطة للاستخدام العام.